الاثنين، 19 ديسمبر 2011

زهور من بستان الحكمة

برنامج اذاعي يصدر من اذاعة البرنامج العام من القاهرة ..تقريبا بعد الفجر ... وهو برنامج خفيف يعده ويقدمه  عزت سعد الدين
http://www.4shared.com/mp3/YtItEgNG/___online.html?

الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

عن المسرح السياسي مع جلال الهجرسي

..مع هذه الاحداث والامل الكبير للعرب لتغير كل استبداد وكل حياه رتيبه خاليه من الاهداف وخاليه من الاخلاق الطيبه التي امر بها الاسلام .... وجدت ماده رائعة قدمتها اذعتنا الحبيبه اذاعة البرنامج الثقافي ....
عن المسرح السياسي مع جلال الهجرسي.mp3

الأربعاء، 9 نوفمبر 2011

مفاسد الاحتراف السعودي


الكره صارت حقيقة تافه ..وليس لها اي طعم او لون مع الاحتراف .. اصبح اللاعبين مغرورين ..ومتكبرين على انديتهم ..ومتشبعين ..اي نظام احتراف هذا الذي اقره الفيفا ...؟ ان القوانين لايجب ان تكون جامدة ... بمعنى : لايجب ان تنطبق على كل شيء ..مثال : ( الحرية ) لايجب ان يكون قانون الحرية كمثال .. شامل لكل جزءمن الحريات تريد ان تفعله الجهات والمؤسسات والافراد .. والى مارئيكم ان نعطي الحرية مثلا لاولدنا ذوو الثالثة عشر ان يفعلو مايشائون ... من كل انواع الايذذاء لنفسه او الرذيله .....؟ هذه احد الاف بل مئات الالاف من الامثله التي لاتتطابق مع الحرية ... لهذا اقول ان القوانين في العالم لايجب ان تكون جامده ..او شامله ..يجب ان تفصل وتتخذ بحسب المهنة بحسب علاقة الناس بالمهنة ..بحسب الخطوره ..بحسب ماقد تؤديه تلك المهنة ..بحسب ميلانها للفرد على حساب العام ..ومدى درجة الفساد .. بحسب مكاسب الفرد او المؤسسة او الجمعية .. بحسب المفاسد التي قد تظهر نتاج لها ..بحسب اي الضرر اكبر ؟.. بحسب جانب التعويض لكي لايكون هظم للآخرين ولا يكون هناك فارق وعلو كبير بين المهن في المكاسب.. خاصه ان جهه اخرى ستضرر ... الغرض ان لاتكون قوانين العالم الدوليه ..وحتى الشرعية ( لو وجد من يفهمها جيد ) لايجب ان تكون جامده ليس فيها استثنائات كثيره .... هذه امثله وتفاصيل للقوانين فقط .. .... والكثير من التفصيل ... ( الذي قد لايسعني الحديث عنه هنا لكن يكفي باني وضعت امثله ربما يستنبط منها القارىء اكثر على طريقة اختيار القوانين والحكم الصحيح فيها واستثنائاتها ) ...الحياة قوانينه معقده وكثيره ..وعلى ضوء هذا يجب ان نسير في خط الحياة ... يجب ان نكون اكثر دقة واكثر تفاصيل واستثنائات في اصدار القوانين ...وهذا للعلم : هو احد اسس التخلف في بعض الامم التي ربما تعد هذه الاسس على اصابع اليد الواحده ..!!

ااني اقصد بهذا هو : ان عدم أعطاء حرية اللاعب في الانتقال لاي نادي يريده ..هذا القرار : يندرج تحت بند عالمي اسموه بالعبودية ؟؟ ويناهض الحرية ..؟؟ اي عبودية وهو يأخذ اعلى رواتب في الدوله وعقود وشهرة وروابط قوية بشخصيات كثيره .. وبفترات زمنية في العمر لاتعد طويله كالمهن الاخرى ...؟؟؟؟ اي قوانين جامده يضعها هؤلاء ..؟؟


الثلاثاء، 8 نوفمبر 2011

مسرحية اذاعية (( الدخيل )) مسرح العبث







هذه مسرحية الدخيل مسرحية عبثية كانت من تسجيلاتي الخاصة  .. ..وقد صفيت الصوت بتاعها ... وهي تتكلم عن مأساة الانسان في هذه الحياة .. وانه مهما تعلم..  يضل جهول..  لايدرك مالذي قد يحدث ..ولا يفهم الآخر جيدا .. ولا يدري مايدور حوله من تغيرات في الارض .. او في جسمه حتى ..!! هدية للاصدقاء اسامه وهاني وللنت كمان ..




الأحد، 6 نوفمبر 2011

كرتون قديم ..يهذب الاطفال ..ويعلمهم قيم الحياة الناجحه ..انصح فيه بشده ...!


هذا الكرتون ...من افضل ماتقدمه لاولادك في سن الست سنوات فما فوق ... لانه تربوي وشيق جدا جدا ....تربوي من الدرجه الاولى ...يعلم على متاانة الصداقة ..وعلى حب الناس ... وعلى حب المساعده ... وعلى الوفاء ...وعلى الصدق ...وعلى الشجاعة ... يجب ان تحملونه وتحتفظون به ...نادرا تجدون مثله ...اقول هذا لغرض النصيحه ليس الا ..فانا تابعت الكرتون هذا في منتصف الثمانينات الميلادية عند\ما كنت في سن السادسة ..وما...زال تأثيره علي الى حد الآن .. الكرتون هذا مدبلج للعربية .. وهو مسلسل ضخم يحوي حوالي 90 حلقة ..ذات جودة عاليه في الصوره .. ان نشري له في صفحتي الخاصة ..ماهو الى انه تربوي في زمن قل فيه الكرتون التربوي المفيد والشيق في نفس الوقت ...هذا مادعاني لوضعه في صفحتي ..انتز الفرصة قبل ان يزال من اليوتيوب . يعطيكم العافية . 
 
 
 

السبت، 9 يوليو 2011

السبت، 2 يوليو 2011

قيل لي : الي مايماشي الناس ويعاشرهم مثل الي يمشي في الغابة بلاسلاح ..؟؟

  وهذه مقولة متأصلة في اكثر الشعوب .. وفي الشعب السعودي ..سواء وعى بها الفرد .. ام انها محفوضة في اللاوعي عنده ..

هناك سلفي يقول لولده : لابد يا ابني.. ان تعرف ان تتعامل مع الناس وتعرف ماذا يحبون وماذا يكرهون ..لأنهم جزء  لايتجزء من حياتنا .. فهم يستطيعوا هدمك وهدم حياتك ويستطيعون مساعدتك على النجاح ..بل ان بعضهم.. يوصلك الى مراتب في النجاح لم تحلم بها.. ولم تتوقعها ..لمجرد علاقتك الطيبه به ..لذلك ياابني صار الاختلاط ومعاشرة الناس ..مسئلة مصير لك .. ومصالح لك ..!!
وهنا تكون مجبور على معاشرتهم والاختلاط بهم وحسن معاملتهم وايجابة  دعوتهم ..والتلطف لهم ..

وعندما ذهب هذا الولد لحكيم آخر قال له الحكيم :  من قال لك هذا فقد ضل ضلال بعيد  ... هذا مثل الذي يطلب خير الدنيا من العبد ..وكان الواجب ان يطلبها من المعبود .. قال له الولد : لكن هذه استعانة كمن تستعين بالطبيب ..قال الحكيم : الا تسمعه انه استخدم لفظ  النجاح في الحياة..مطلقاً ..؟ المسئلة حساسة يابني ..وقد ندخل في الشرك ونحن لانعلم .. وهذا من اقوى الامثله ..



قال الولد : حسناً صحح لي ..؟؟
قال الحاكم : اذا تمسكت يابني بالدين وتوكلت على الله حق توكله ..فستكسب الناس دون ان تتعمد هذا .. لان الدين هو معامله في الاصل .. الم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم احب لأخيك ماتحب لنفسك ..؟؟ !! فانت اذا كسبت كل شيء بالدين وصرت معتمدا على الله تعالى في كل امورك .. ام الاطلاق على ان النجاح لايأتي الا بمعاملة الناس وكسبهم بالمهارة ..فهذا غلط .. وضلال كبير .. وايضاً فيه خطوره كبرى في ( الانغماس فيه ) والعياذ بالله من هذا .. حتى يكون منهج واسلوب ومبدأ في الحياة دون شعور بذلك ..!!

الواجب ان يكون القلب متعلقا بالله تعالى .. ويجب على المؤمن الباحث عن المنهج الحق ان يلتزم( الوعي المستمر )  بان الله تعالى هو الرازق والمعين  .. ذلك ان الانسان ينسى ..ومنهج القران افلا يتذكرون ..  ومن هنا جائت ضرورة ( الوعي المستمر )

قال الولد : لكن هل في معاملة الناس بخير واحسان وحيلة وتودد لكسب مصلحة .. هل هو فساد ..؟؟

قال الحكيم  : ايهما افضل ياولدي ... صديق يتودد لك  ويزورك ويهديك ويترقق لك بالكلام وهو يريد ان يتفاخر بك ويكسب سمعه ويكسب منك منفعه ..ويتفاخر بك ويانس بك وتسليه .. ام صديق آخر يتودد لك ويهديك ويزورك ويسليك ومايريد الا عملا بقول  بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المسلم اخو المسلم ..الخ ) ؟؟؟ ايهما اقرب لقلبك ؟؟؟
قال الولد : الذي يريد رضاء الله تعالى هو اقرب لقلبي في معاملته لي ...


قال الحكيم : ثم ان المتودد صاحب المصلحة ان انتهت مصلحته لم يعد كما هو قبل المصلحة لان الغرض الذي يبحث عنه انتهى ...ام المتودد لك بالدين فهو لاينظر الى تغيرك ابدا حتى تموت ... بل ربما حتى بعد موتك ! ..لانه يطلب ماعند الله في الآخرة .. ارئيت الفرق يابني ..؟؟

 ..ولاتنسى ان معاملة الفرد هذه هي مثال لاخلاق امة بأكمله ...فلك ان تتصور كيف سيكون حال هذه الامة لو كانت على هذا النهج ؟؟؟!! اي نجاح ستنجح ؟؟؟ ارئيت ان الدين حياة مجتمع ناجح بأكملة وليست فقط فرد ..!!

الاثنين، 16 مايو 2011

ماهو التأمل التجاوزي ؟

تأليف : مركز  مهاريشي الصحي الثقافي

أن تقنية التأمل التجاوزي هي الدورة الأساسية التي تعطيها مؤسستنا في لبنان. يكمن الهدف الأسمى لهذه التقنية في جعل الإنسان قادراً على العمل بانسجام مع قوانين الطبيعة، وبالتالي قادراً على إنجاز عمله بشكل صحيح وتلقائي. هذا ما سيؤدي إلى النجاح والتقدم والبحبوحة.
أن التقدم التكنولوجي المزدهر في العالم لم يستطع أن يعطي الإنسان الطمأنينة والسعادة التي يحتاجها، بل وبالعكس، لقد أدت التعقيدات التكنولوجية إلى تعقيدات على مستوى حياة الإنسان بشكل عام. وإذا نظرنا حولنا نجد أننا نواجه في معظم الأحيان حائطاً مسدوداً؛ العالم كله يعاني من مشاكل في مجال الاقتصاد والصحة والبيئة والتربية والدفاع والسياسية والإدارة وغيرها وغيرها.  أن التطور العلمي والتكنولوجي هو شيء ضروري في هذا العصر ولكن هذا التطور جعلنا نعيش بنمط سريع يؤدي إلى الإرهاق والتعب والضغوطات وفي بيئة ممتلئة بالتلوث والأوبئة والأمراض والفقر. ومن هنا كانت الحاجة ملحة لشيء جديد، ولمعرفة جديدة، وكان مهاريشي ليعطينا هذا الجديد، وبما أن الإنسان هو الذي يعاني من المشاكل بدأ مهاريشي في تعليم تقنية التأمل التجاوزي كي تساعد الإنسان على  التأقلم مع التغيرات الخارجية، وبما أن التطور العلمي والتكنولوجي هو في الخارج علينا أن نتطور أيضا في الداخل من أجل المحافظة على التوازن بين الخارج والداخل، بين المستوى النسبي والمستوى المطلق. وهذا النجاح الباهر الذي حققته تقنية التأمل التجاوزي في كافة أرجاء العالم ليس هو إلا البرهان عن نجاح هذه التقنية في تحقيق التوازن في الحياة البشرية.
التأمل التجاوزي هي تقنية سهلة بسيطة طبيعية وفريدة من نوعها، نمارسها مرتين في اليوم صباحا ومساء لمدة 15 إلى 20 دقيقة في المرة الواحدة. خلال ممارسة تقنية التأمل التجاوزي تهدأ الحركة الفكرية وبالتالي يكسب الجسم حالة من الراحة العميقة تفوق بكثير راحة النوم العميق، ونتيجة لهذه الراحة العميقة تتحلل الضغوطات بشكل تلقائي من الجهاز العصبي، وكلما كانت الراحة أعمق، كلما كان الجهاز العصبي قادرا على التخلص من الضغوطات العميقة المتجزرة في داخلنا. وبتحلل الضغوطات يصبح الجهاز العصبي قادرا على العمل بالطاقة الأكبر. تتواجد الضغوطات في الجسم نتيجة لتأثر الجهاز العصبي بالمحيط حولنا بشكل غير منسجم مع نمط الجهاز العصبي مثل الخوف والجهل والفشل وعدم تحقيق الرغبات والمعاناة والتعاسة والحزن وغيرها. وهذه الضغوطات تعيق وظيفة الجهاز العصبي وتتسبب في عدم قدرة الإنسان على استعمال كل طاقاته، ولهذا السبب يستعمل الإنسان جزء ضئيل فقط من طاقاته، بنسبة لا تفوق 10% من كامل الطاقة الكامنة في داخله. وقد نجحت تقنية التأمل التجاوزي في إزالة الضغوطات من الجهاز العصبي وفي إعطاء العقل حالة اختبار الذكاء الخلاق الذي هو الوعي الصافي اللامحدود. لقد أجري أكثر من 600 بحث عالمي على تقنية التأمل التجاوزي قامت بها 230 مؤسسة أبحاث عالمية، وقد برهنت هذه الأبحاث عن منافع تقنية التأمل التجاوزي على مستوى التطور العقلي والصحة والتخلص من الإمراض والتحسن في التصرف والسلوك الاجتماعي والتحسن في مستوى المعيشة والسلام والانسجام في المجتمع والعالم.

منافع للعقل ذاكرة أفضل، تفكير أوضح وأكثر انتظاماً، إبداع أكبر ومقدرة أكثر على التركيز، استعمال دماغك بشكل شامل وبإمكانيته الكاملة، فكر حاد الذكاء أكثر، معدل ذكاء مرتفع، علامات أفضل في الدراسة، يقظة أكثر، ووعي متوسع.
المنافع للجسم – نسبة إجهاد أقل، طاقة أكثر، صحة أفضل، انخفاض في النفقات الطبية، جسم أكثر شباباً، نوم أفضل، ضغط دمّ معتدل، تدني في استعمال الكحول وانعدامها، قدرة للتوقّف عن التدخين، أقل في التوتّر، التخلص من الربو، انخفاض في الكولسترول، سرعة في ردّ الفعل وحياة أطول وأكثر صحة.
منافع للعلاقاتصداقات مكتملة، سكون داخلي، ثقة بالنّفس أكثر، منظور أوسع على الحياة، زيادة في التحمّل، تقدير أعمق لذاتك وللآخرين، سلوك أكثر انسجاماً، قدرة على الشعور بالتحسّن في ذاتك والتمتّع بالحياة أكثر، أقل قلق وغضب وكآبة.